الأداء المعرفي والشيخوخة

أصبح تضاؤل القدرات المعرفية والوظيفية المرتبطة بالعمر مصدر قلق كبير في العالم الغربي. ويعبّر أكثر من نصف الأفراد الذين يعيشون في المجتمعات المحلية، ممن يبلغون من العمر ستين عامًا فأكثر، عن قلقهم بشأن تدهور القدرات البدنية والمعرفية. وتركز الجهود البحثية الرئيسية في جميع أنحاء العالم على تحسين الأداء المعرفي لما يسمى بالسكان المسنين "العاديين". وعلى مدى سنوات من البحث، أظهرت العديد من الأدلة المستخلصة من الدراسات الإكلينيكية أن العلاج بالأكسجين عالي الضغط HBOT، المستخدم في بروتوكول الجلسات اليومية المتكررة، له تأثيرات علاجية عصبية يمكنها تحسين وظائف الدماغ المعرفية واستعادتها.

بيانات ودراسات من مركز ساغول

المزيد من الدراسات